تحت رعاية الشيخ عمر بن صقر القاسمي، عُقدت النسخة الثالثة من سباق "راك نهرو تروفي"، وهو حدث رياضي بارز أُقيم في القواعد الشعبية للمحبين ومشجعي سباقات الخيل.
يعتبر سباق "راك نهرو تروفي" من الفعاليات المهمة التي تسلط الضوء على رياضة الفروسية في المنطقة، حيث يجذب الكثير من المتسابقين والمشجعين. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن رياضة الفروسية وتاريخها، يمكنك زيارة هذا الرابط الذي يقدم معلومات شاملة حول الموضوع.
أقيم السباق على مستوى عالٍ من التنظيم، حيث شهد مشاركة عدد من الخيول المميزة والفرسان المحترفين. يتميز هذا الحدث بجو من المنافسة الودية، حيث تمكن المشاركون من تقديم أفضل ما لديهم لإثبات مهاراتهم.
شهد السباق حضوراً مميزاً من الشيخ عمر بن صقر القاسمي، الذي أبدى دعمه المتواصل لرياضة الفروسية. يحظى الشيخ باحترام كبير في الأوساط الرياضية نظرًا لإسهاماته في تعزيز الفروسية في المنطقة، وهذا ما جعله يحظى بحضور بارز في الفعاليات الكبيرة.
على هامش السباق، تم تنظيم عدد من الفعاليات الثقافية والترفيهية التي استهدفت جميع أفراد الأسرة. وقد تضمن ذلك عروضًا موسيقية وفعاليات تفاعلية للأطفال، مما زاد من جاذبية الحدث.
توج الفائزون في هذا الحدث بجوائز قيمة، حيث تم توزيع الكؤوس والميداليات على الفائزين من مختلف الفئات. يمكنك الاطلاع على تفاصيل نتائج السباق بالـزيارة لهذا الموقع.
كان حفل الختام فرصة لتكريم المشاركين والفائزين، مع التأكيد على أهمية الاستمرار في دعم رياضة الفروسية. أظهر الجميع تفاعلًا كبيرًا وتشجيعًا للاعبين، مما انعكس على مستوى البطولة.
تجسد فعاليات سباق "راك نهرو تروفي" الروح الرياضية الحقيقية، وتساهم في تعزيز السياحة الرياضية في المنطقة. يبقى السباق علامة فارقة في تقويم الأحداث الرياضية ويتطلع الجميع إلى النسخة القادمة لتحقيق المزيد من الإنجازات.