أبدى نادي مانشستر يونايتد استعدادًا للسماح لحارس مرمى الفريق الكاميروني أندريه أونانا، البالغ من العمر 29 عامًا، بالانتقال إلى الأندية السعودية، وسط استمرار فترة الانتقالات. يبدو أن النادي يخطط لاستغلال الفرصة لفتح المجال أمام انتقالات جديدة.
في سياق متصل، قرر لاعب خط الوسط البرازيلي كاسميرو، الذي يبلغ من العمر 33 عامًا، البقاء مع مانشستر يونايتد بدلاً من الانتقال إلى نادي النصر السعودي، حيث يسعى لتحسين فرصه في اللعب في كأس العالم 2026.
يعتبر المدرب السابق لتوتنهام، أنجل بوستيكوغلو، أحد الأسماء المطروحة لتولي مهمة الإدارة الفنية لنادي باير ليفركوسن بعد إقالة إريك تين هاج. تسعى الإدارة إلى إعادة بناء الفريق بعد أداء غير مرضي.
رفض نادي فنربهتشي التركي التعاقد مع خوسيه مورينيو، وقد يكون أنجل بوستيكوغلو خيارًا آخر للنادي، حيث قاد توتنهام لتحقيق النجاح في دوري أوروبا قبل أن يتعرض للإقالة.
أفاد جناح مانشستر يونايتد البرازيلي أنتوني، البالغ من العمر 25 عامًا، بأنه كان في محادثات مع بايرن ميونيخ قبل إتمام انتقاله إلى نادي ريال بيتيس الإسباني، حيث قضى فترة إعارة في الموسم الماضي.
أبدى نادي آرسنال استعداده لبيع جناحه البرازيلي غابرييل مارتينيلي، البالغ من العمر 24 عامًا، لكن الردود كانت أقل من المتوقع، إذ حدد النادي سعر الطلب عند 60 مليون جنيه إسترليني، مما جعل الأندية الأخرى تتجه نحو عروض أقل.
يعمل نادي يوفنتوس على جذب المهاجم الفرنسي راندال كولو مواني، البالغ من العمر 26 عامًا، من باريس سانت جيرمان، لكن الصفقة تعرضت للفشل لصالح توتنهام، مما أثار تساؤلات حول استراتيجية يوفنتوس في التعاقدات.
لا يزال مانشستر يونايتد مهتمًا بتعزيز خيارات وسط الملعب، إلا أن مدير كرة القدم في النادي، جيسون ويلكوكس، لا يصنف هذه الخطوة كأولوية قصوى في الوقت الحالي.
يتنافس كل من آرسنال وبرشلونة على المدافع البرازيلي موريلو، البالغ من العمر 23 عامًا، من نادي نوتنغهام فورست، مما يعكس الرغبة القوية للأندية في تعزيز صفوفها الدفاعية.
يمكن للمهاجم جوتا سيلفا، البالغ من العمر 26 عامًا، مغادرة نوتنغهام فورست نحو السعودية أو تركيا بعد توقف انتقاله إلى نادي رياضي، مما يضيف تعقيدات جديدة لتشكيلة الفريق في المرحلة الانتقالية.
تشهد فترة الانتقالات الحالية حراكًا كبيرًا بين الأندية الأوروبية، حيث يسعى كل نادٍ إلى تعزيز صفوفه وتحقيق النجاح في المنافسات المقبلة. يبدو أن العديد من اللاعبين يتجهون نحو خيارات جديدة، مما سيعكس تأثيرها في المنافسة على الألقاب في الدوري المحلي والأوربي.