أعلنت أستراليا عن تشكيلتها النهائية للمشاركة في البطولة القادمة، حيث تضم مجموعة من الأسماء البارزة. الفريق سيشتمل على اللاعبتين كيتلين هالس، ومايا ستيوارت، وجورجينا فريدريكس، بالإضافة إلى تريلين بوماري، ودزيزير ميلر وغيرها من الأسماء المتميزة. العناصر الأخرى تشمل فايطالّا مولكا، وسامانثا وود، وفاليكي بوهيفا، وكاتالينا أيموسا، وبريدي أوغورمان، وكايتلان ليني، ومايكيلا ليونارد، وبايفر داك، وإميلي تشانسلور (قائدة)، وتابوا تويناكاوادر.
بجانب التشكيلة الأساسية، يتم تواجد مجموعة من البدائل المهمة التي قد تلعب دوراً حيوياً في حال الحاجة. تشمل البدائل: تانيا نادين، وليديا كافوا، وألابيتا نغاوامو، وآشلي فرنانديز، وآشلي مارسترز، ولين مورغان، وتيا هيندز، وواياريا إليس.
وضعت ويلز أيضاً تشكيلة قوية تمثلها في البطولة القادمة، برئاسة المدرب نيل ميتكالف. اللاعبون الأساسيون يشملون ياسمين جويس بوتشرز، وكاريز كوكس، وكورتني كايت، وليزا نيومان. كما تضم الفريق اللاعبات كايلي باول، وكيرا بيفان، وغوينليان بيرس، وكاريس فيليبس، وسيسيليا تويبولوتو، وغوين كراي، وآبي فليمنغ، وكيت ويليامز (قائدة)، وبثان لويس، وألكس كالنر (قائد مشارك).
يتضمن فريق ويلز أيضاً مجموعة من البدائل ذات الكفاءة العالية، والتي تشمل: مولي ريردون، وميسي ديفيز، وجيني سكولبل، وألو بيرز، وجورجيا إيفانز، وميج ديفيز، وهانا دالافال، وكاثرين ريتشاردز. هذه الأسماء تُعد قاعدة قوية لمواجهة التحديات خلال البطولة.
يرى الخبراء أن هذه البطولة ستكون فرصة مميزة أمام الفرق لتطوير قدراتها ولتقديم أداء مميز يمكن أن يسجل في تاريخهم. تشكل الأسماء المدونة أعلاه جزءًا من رؤية وطنية تسعى للوصول إلى القمة. يترقب عشاق الرياضة في كلا البلدين هذه الفعاليات بفارغ الصبر، حيث تعكس المنافسة بينهما شدّة التحدي في اللعبة.
تتجه الأنظار إلى هذه الفرق لاكتشاف مدى استعدادها ومقدرتها على مواجهة الفرق الأخرى، حيث يُعتبر الأداء الجيد بمثابة بوابة لتحقيق النجاحات المستقبلية. يتطلع لاعبون ومدربون إلى تقديم أفضل ما لديهم في أرض الملعب لتحقيق الأهداف المرجوة.
تمثل تشكيلتي أستراليا وويلز إضافة قيمة إلى المسابقات الرياضية المقبلة، حيث تُجسد تلك الفرق طموح الدولتين في التنافس على أعلى المستويات. الانتظار يبدو مشوقاً مع انطلاق البطولة، وعيون المشجعين تتابع بإهتمام مدى إنجازات فرقهم في الفترة القادمة.