ايتي ايت لايف

أسوأ عشرة فرق في 2025

2025 Preseason College Football Bottom 10
التاريخ : 2025-08-15
وقت النشر : 03:43 صباحًا

الفكر الملهم لهذا الأسبوع

ماذا تفعل عندما تُحب شخصًا ما وقررت الذهاب بمفردك؟ آه، لا أدفع أبدًا للتخلي عن من تحب، خاصة عندما يكون لديهم قوة داخلية.

رحلة إلى "College Gameday"

في المقر الرئيسي لعشر فرق في أسفل قائمة العشرة، والذي يقع في قلب الولايات المتحدة، سجلنا إحدى التجارب المثيرة حيث تم تعيين "College Gameday" لعرض المدرب كورسو في آخر مباراة له. قمنا بإحياء الذكريات بينما كنا نتأمل في المواقع الجغرافية المختلفة التي تشكل خريطة البلاد.

التاريخ يتجدد

وفي منتصف الليل، ومع اقتراب 1 يوليو 2025، أطلقنا صيحات الفرح مع الأخبار: "UMass تسير إلى MAC، هذا رائع!" كان هذا الإعلان بمثابة تجديد لأمل الجماهير بعد عدة سنوات من التحديات.

قصة المدربين والمخالفات

تسبب الأبطال في أسفل الجدول بخسارة 21 مباراة متتالية، مما أدى إلى إقالة المدرب كيني بيرنز. وبالرغم من سجله الذي بلغ 1-23، إلا أن إقالته كانت مرتبطة بمخالفات في إدارة الموارد المالية للبرنامج، وليس فقط النتائج السلبية.

التحقيقات والتعزيزات

وحدتنا في JortsCenter اكتشفت ملاحظات شكر وحقائق مريرة في مكب القمامة خلف مكاتب كرة القدم بكينت ستيت، مشيرة إلى أن صيفاً حاراً قد ينتظرهم بعد إقالة مدربهم الذي جعل الناس ينسونهم.

العودة إلى مؤتمر MAC

هناك بعض الفرق التي تتطلع للعودة إلى مؤتمرات سابقة، كمثال فريق "أمهرست آمبلرز" الذي يسعى لاستعادة ذكريات التنافس القوي بعد فترة من الضعف. تاريخهم يعود إلى الفترة بين 2012 و2015، لكنهم يحتاجون الآن إلى تحديد أهداف جديدة لإحياء روح المنافسة.

ماضي يحمل الأمل

من الممتع أن نشاهد الفرق تغير مساراتها ونمط لعبها. على سبيل المثال، العديد من الفرق شهدت تحولات مثيرة على مر السنين، مما يجعل الرجوع إلى المنافسة معارضتهم الأولية أمرًا يستحق التخطيط والاستعداد الجيد.

المنافسة على منصات الرعاية

بينما يتزايد الضغط لتحقيق نتائج مرضية، نجد أن بعض الفرق تعاني من مشاكل أهمها عدم القدرة على جذب الرعاة. يُظهر قطاع الرياضة إنجازات كبيرة ولكن يفتقر إلى الموارد اللازمة لتطوير الكوادر القادرة على المنافسة.

فرص التحسين

مدفوعات غير مسبوقة للاعبين وتطوير مرافق التدريبات والإقامة يعد من العوامل الأساسية لتحقيق النجاح. نتطلع إلى حلول عملية من الجميع لتحسين الوضع في الفريق وتعزيز العوائد المالية.

نظرة إلى المستقبل

تتجه الأنظار إلى الفرق السفلية التي تسعى لتحقيق طموحات جديدة. فرق مثل "الدببة" و"الدجاج الأزرق" تأمل في الانطلاق من جديد واستعادة بريقها. هل ستنجح في ذلك؟

ختامًا

مع اقتراب بداية الموسم، تتزايد التحديات. لكن الأمل لا يزال موجودًا والفرق تسعى إلى التغيير، سواء على الصعيد الفني أو الإداري. وقت الفرق للنجاح والعودة إلى القمة قد حان، لذا علينا الحذر والترقب.


مقالات ذات صلة